تتقدم عمادة كلية اللغات بوافر التهنئة والتبريكات الى الشمعة التي احترقت من اجل ان تضئ نور العلم والارشاد للاخرين، الى الشمس التي اضاءت بنورها المعطاء كل مكان فملئته اشراقا، الى بحر الكرم الذي لاينضب والكنوز التي لا تنتهي، اليك يانخلة شامخة في الارض بجذورها تقاوم الصعاب لتعطي غيرها من ثمارها ،الى من تقف الحروف والكلمات عاجزة عن شكرها، الى كل معلم عراقي في ذكرى عيده في الاول من اذار… بارك الله عطاء كل من علمنا الحروف وصاغ لنا الكلمات.